ﻭﻗﻒ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﻪ ﺑﺴﻴﺎﺭﺗﻪ ﺍﻟﻔﺨﻤﻪ

ﻭﻗﻒ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﻪ ﺑﺴﻴﺎﺭﺗﻪ ﺍﻟﻔﺨﻤﻪ ..
ﻭﻟﻢ ﻳﻨﺰﻝ!..
ﻭ ﺃﺧﺬ ﻳﺸﻴﺮ ﻟﻠﺼﻴﺪﻻﻧﻲ ﺑﺄﻥ ﻳﺄﺗﻲ ﻷﺧﺬ ﺍﻟﻮﺻﻔﻪ
ﻟﻴﺼﺮﻑ ﻟﻪ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ!! ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺼﻴﺪﻻﻧﻲ ﺭﻓﺾ
ﻭﻏﻀﺐ!
ﻭﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ:<br /> ﻛﻴﻒ ﻟﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻟﺼﻴﺪﻻﻧﻲ ﺃﻥ ﺃﺧﺮﺝ ﻷﺻﺮﻑ ﻟﺬﻟﻚ
ﺍﻟﻤﻐﺮﻭﺭ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺑﺤﺎﺟﺘﻪ!! ﺃﻧﺎ ﻟﺴﺖ
ﺑﺼﺎﺣﺐ ﺑﻘﺎﻟﻪ ..
ﺃﻧﺎ ﻟﺴﺖ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ..
ﺃﻧﺎ .. ﻭﺃﻧﺎ .. ﻭﺃﻧﺎ ..
ﻓﺄﺷﺎﺭ ﻟﻪ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﺮﻩ ﻭﻣﺮﺗﻴﻦ ﻭﻗﺎﺑﻠﻪ
ﺑﺎﻟﺮﻓﺾ!! ﻭﺃﻧﻪ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﻨﺰﻝ ﻣﻦ
ﻟﻴﺼﺮﻑ ﻟﻨﻔﺴﻪ ﺍﻟﺪﺍﻭﺀ ..
ﻭﺇﺫ ﺑﺄﻣﺮﺍﻩ ﻋﺠﻮﺯ ﺗﻨﺰﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﻩ..
ﻟﺘﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻬﺎ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺍﻟﻤﺘﺤﺮﻙ ..
ﻟﻴﺮﻛﺐ "ﺇﺑﻨﻬﺎ ﺍﻟﻤﻌﺎﻕ" ﻭﻳﺼﺮﻑ ﻟﻨﻔﺴﻪ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ!!
ﻭﻟﻜﻢ ﺃﻥ ﺗﺘﺨﻴﻠﻮﺍ ﻣﻮﻗﻒ ﺍﻟﺼﻴﺪﻻﻧﻲ ..
# ﺃﺣﻴﺂﻧﺂ .. ﻧﺘﺴﺮﻉ ﻓﻲ ﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻨﺎ ﻭﻧﺼﻞ ﻟﻠﺠﺮَﺡ!
ﻭﻻ ﻧﻌﺮﻑ ﺳﺒَﺐ ﻫﺪﻭﺀ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻭﺻَﻤﺘﻬﻢ!
ﻛﺜﻴﺮﺁ ﻣﺎﻧﻔﻌﻞ ﺫﻟﻚ!
ﻛﺜﻴﺮﺁ ﻣﺎﻧﺤﺎﺳﺐ ﺃﻧﺎﺱ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻟﻬﻢ ﺫﻧﺐ
ﺑﺎﻷﺳﺎﺱ! ﻛﺜﻴﺮﺁ ﻣﺎﻧﺪﻋﻲ ﺃﻧﻨﺎ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺤﻖ ،
ﻓﻲ ﻇﻞ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻖ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﻟﻴﺲ ﻟﻨﺎ!.. ﻭ ﺃَﻛﺜﺮ ﻣَﺎﻗﺪ
ﻳُﺆﻟﻤﻨﺎ :<br /> ﻫِﻲَ ﺗِﻠﻚَ ﺍﻷﺷﻴَﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﻧُﺪﺭﻙ ﺣﻘﻴﻘﺘﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﻓﻮَﺍﺕ
ﺃﻭﺍﻧﻬﺎ

ﺯﻓﺎﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ
ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ،
ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﻧﺒﻴﻨﺎ
ﻣﺤﻤﺪ، ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟﻪ ﻭﺻﺤﺒﻪ
ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ، ﻭﺑﻌﺪ.
ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻌﻴﻢ ﺍﻟﻤﻘﻴﻢ
ﻭﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﺍﻟﺮﺍﺳﺦ ﺑﺎﻟﻤﻨﺰﻝ
…

قال الله تبارك وتعالى {» يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ …

ﻳﻘﻮﻝ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﺳﻠﻢ
} ﺇِﻥَّ ﺍﻟﻠَّﻪ ﻳﺮﻓَﻊُ ﺑِﻬﺬَﺍ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺃَﻗﻮﺍﻣﺎً ﻭﻳﻀَﻊُ
ﺑِﻪِ ﺁﺧَﺮﻳﻦ {
***
ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺳﻨﻨﻄﻠﻖ ﺑﺮﺣﻠﺘﻨﺎ ﻧﺠﻮﺏ ﻛﺘﺎﺏ
ﺭﺑﻦﺍ
ﻧﺴﺘﺨﺮﺝ ﻣﻨﻪ …

أن التحيات طائر في الجنة والطيبات شجره يقف عليها بجانب نهر أسمه الصلوات
فإن قلت التحيات لله والصلوات الطيبات ينزل الطير في النهر ثم ينفض ريشه فكل قطرة وقعت منه يخلق منها ملك يستغفر لك إلى يوم القيامة

معصيه اكبر من الزنا
ماهي المعصية التى اكبر عند الله من الزنا ؟؟؟؟
وهي قصة حصلت في عهد موسى عليه السلام ، و القصة كالتالي أن إمرأة أتت إلى موسى عليه السلام تائبة وقالت له يا موسى أنا زنيت و قد حملت
من الزنا و عندما أنجبت …

=288cf3011fac91ec1f839f57cc6814de&cvf[1]=fc2b43931ebd8aa9fe4ec2a2f388c2db&eval=plus&p_vote=826]+
----
=021c4f6486b7fc2270d056e11864da81&cvf[1]=097d137005894a3fa5ea1cdfa2d6c9c2&eval=minus&p_vote=826]-

الإسلامُ قـولٌ وعَـمَــل ~

عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عَبْدِ اللهِِ الثَّقَفِىِّ , قَالَ: قُلْتُ : …